جريدة النهار :: بريد النهار :: أخطاء الجمهوريين وراء فوز اوباما :: :: 16/11/2008
لقد ضاق الشعب الأميركي ومعه العالم ذرعاً بتلك السياسات، وراح يتطلع الى التغيير، بعيداً عن بوش وحزبه، ورغم ان ثمار التغيير مازالت مجهولة، الا انه لن يكون هناك اسوأ مما هو قادم، لذا كانت كل الظروف لمرشح الحزب الديموقراطي اياً كان: هيلاي كلينتون او باراك اوباما، وهذا ما يفسر الفرح العالمي بانتخاب اوباما الذي جل حسناته هو اختيار شعار «التغيير» لحملته الانتخابية.
فهل يستطيع اوباما ان يجعل التغيير فعلاً لا شعاراً؟
لقد ضاق الشعب الأميركي ومعه العالم ذرعاً بتلك السياسات، وراح يتطلع الى التغيير، بعيداً عن بوش وحزبه، ورغم ان ثمار التغيير مازالت مجهولة، الا انه لن يكون هناك اسوأ مما هو قادم، لذا كانت كل الظروف لمرشح الحزب الديموقراطي اياً كان: هيلاي كلينتون او باراك اوباما، وهذا ما يفسر الفرح العالمي بانتخاب اوباما الذي جل حسناته هو اختيار شعار «التغيير» لحملته الانتخابية.
فهل يستطيع اوباما ان يجعل التغيير فعلاً لا شعاراً؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق