يا معالي رئيس الوزراء ، يا
عناية كل مسئول .. إحنا شعب طيب قوي .. شعب جميل ، بيرضى بالقليل ، والله بنرضى
بالقليل ، الكلمة الطيبة بنصدقها على طول ، مش بنسمع كلام العملاء ولا الوحشين
اللي بيقولوا إنكم بتكذبوا علينا ، أبدا.. بنصدقكم أنتم ،أمال أيه ؟ مش انتم المسؤولين ؟ مش ربنا هيسألكم عنا يوم القيامة ؟ وأيه
مصلحتكم في الكذب ؟! ، خير ربنا معاكم كثير، رواتبكم ما شاء الله ، معندكوش مشاكل
في الميه ولا الكهربا ولا الصرف ، وإذا ـ لا سمح الله ـ مرضتم ألف مستشفى بتفتح
أبوابها لكم ، طب هتكذبوا ليه بقى ؟ احنا مطالبنا مش كثير ـ يا عناية كل مسئول ـ ،
حسسونا بس بالآدمية ، حسسونا بلهفتكم علينا ، أشعرونا أن أمرنا يهمكم وإحنا نصبر
كمان وكمان ، لما الأسعار ارتفعت قلنا فترة وتعدي ، لما اتعملت ضريبة على العقارات
مزعلناش ، ما احنا معندناش إلا شقة واحدة
صحيح سقفها بينشع علينا ، بس مش مشكلة المهم البلد تمشي، ، لما زادت الضريبة على
تذاكر الطيران قلنا مش مشكلة هو يعني احنا مقطعينها سفر بالطيران ، ولما المطر نزل
بالأمس ، وسقف الشقة " بينقع " علينا ، والشوارع وحل والكهربا قطعت ،
وتوقفت أعمالنا ، وحاصرتنا المياه من كل جانب
مسمعناش كلام الناس الوحشة اللي بتصطاد في الماء العكر وتوقع بينا وبينكم ،
وقلنا أكيد انتم تفاجأتم بالشتاء والا كنتم عملتم حسابكم ، ما أحنا عارفين أن
أمرنا يهمكم ، وبهذه المناسبة نود أن نشكر الدكتور أحمد عبد العال رئيس هيئة
الأرصاد اللي حسسنا قد كدا انتم خايفين علينا و بادر وسارع مشكورا بتقديم النصيحة
لنا بضرورة ارتداء الملابس الثقيلة ..
الأربعاء، 28 أكتوبر 2015
الثلاثاء، 20 أكتوبر 2015
ماذا تريد القاهرة والناس من الناس؟ | محمد صالح رجب | بوابة الأسبوع
ماذا تريد القاهرة والناس من الناس؟ | محمد صالح رجب | بوابة الأسبوع
https://www.masress.com/elaosboa/300959
ماذا تريد قناة القاهرة والناس من الناس؟ وأي رسالة إعلامية تريد أن تقدمها لهم؟ وأي صورة تريدها لمصر في عيون الآخرين؟ برامج مثيرة للجدل ومقدمو برامج أكثر إثارة، عندما تخرج علينا مذيعة لتنصح الشباب أن يشاهدوا الافلام الإباحية وتعترف علنا دون خجل أنها تشاهدها، عندما تخرج علينا مقدمة أخري لذات البرنامج وتتهم زورا و بهتانا 40% من سيدات مصر بالخيانة الزوجية، أي رسالة إعلامية تريد أن تقدمها هذه القناة لمشاهديها من وراء برامج من نوعية نفسنه والراقصة؟ أي هدف عندئذ لهذه القناة سوي الإثارة وتغيب الوعي وإهدار الطاقات، الغريب أن يطل علينا العزيز إبراهيم عيسي من علي شاشة ' القاهرة والناس ' مرتديا عباءة الطهر والبراءة مهاجما الرئيس السيسي ومستمدا رأيه من ضعف الإقبال علي صناديق الاقتراع في الانتخابات البرلمانية الحالية، قائلًا : ' فقدت مصداقيتك عند الشعب المصري، بعد حديثك عن تعديل الدستور اللي رقصنا ليه.. '، لكن إبراهيم عيسي ' المثقف '، لم يقل لنا من الذي دعا وقتها الناس للرقص للدستور علي علاته، بل من علمهم الرقص في الشوارع من الأساس؟!، إبراهيم عيسي لم يكلف نفسه عناء النظر بالقرب منه إلي استوديوهات أخري ليست ببعيدة عنه تبث سمومها إلي المصريين، تهدم ولا تبني، تحبط ولا تشحذ الهمم، تدعو الشباب لاستنزاف طاقتهم وإهدارها فيما يضر ولا ينفع، سؤال يجب أن نوجهه للأستاذ إبراهيم عيسي وقناة القاهرة والناس وكل القنوات التي تقدم ذات الرسالة الإعلامية : أين انتم من توعية الناس، أين انتم من بناء الفكر والجسد؟ أين أنتم من بث روح الأمل بين الشباب؟ أين أنتم من الرقابة الجادة علي الأداء الحكومي؟
https://www.masress.com/elaosboa/300959
ماذا تريد قناة القاهرة والناس من الناس؟ وأي رسالة إعلامية تريد أن تقدمها لهم؟ وأي صورة تريدها لمصر في عيون الآخرين؟ برامج مثيرة للجدل ومقدمو برامج أكثر إثارة، عندما تخرج علينا مذيعة لتنصح الشباب أن يشاهدوا الافلام الإباحية وتعترف علنا دون خجل أنها تشاهدها، عندما تخرج علينا مقدمة أخري لذات البرنامج وتتهم زورا و بهتانا 40% من سيدات مصر بالخيانة الزوجية، أي رسالة إعلامية تريد أن تقدمها هذه القناة لمشاهديها من وراء برامج من نوعية نفسنه والراقصة؟ أي هدف عندئذ لهذه القناة سوي الإثارة وتغيب الوعي وإهدار الطاقات، الغريب أن يطل علينا العزيز إبراهيم عيسي من علي شاشة ' القاهرة والناس ' مرتديا عباءة الطهر والبراءة مهاجما الرئيس السيسي ومستمدا رأيه من ضعف الإقبال علي صناديق الاقتراع في الانتخابات البرلمانية الحالية، قائلًا : ' فقدت مصداقيتك عند الشعب المصري، بعد حديثك عن تعديل الدستور اللي رقصنا ليه.. '، لكن إبراهيم عيسي ' المثقف '، لم يقل لنا من الذي دعا وقتها الناس للرقص للدستور علي علاته، بل من علمهم الرقص في الشوارع من الأساس؟!، إبراهيم عيسي لم يكلف نفسه عناء النظر بالقرب منه إلي استوديوهات أخري ليست ببعيدة عنه تبث سمومها إلي المصريين، تهدم ولا تبني، تحبط ولا تشحذ الهمم، تدعو الشباب لاستنزاف طاقتهم وإهدارها فيما يضر ولا ينفع، سؤال يجب أن نوجهه للأستاذ إبراهيم عيسي وقناة القاهرة والناس وكل القنوات التي تقدم ذات الرسالة الإعلامية : أين انتم من توعية الناس، أين انتم من بناء الفكر والجسد؟ أين أنتم من بث روح الأمل بين الشباب؟ أين أنتم من الرقابة الجادة علي الأداء الحكومي؟
الاثنين، 19 أكتوبر 2015
رسميا : سما المصري امرأة سيئة السمعة " بقلم : محمد صالح رجب "
أثار ترشح كل من سما المصري وأحمد عز لعضوية البرلمان
القادم جدلا واسعا ، وزايد المزايدون على ترشحهما ، ووضعوا عناوين مثيره ومهيجة ضد
الدولة المصرية ، ولسان حالهم يقول هذه دولتكم الجديدة ، عنوانها الإسفاف والفساد
، حكم المحكمة الإدارية العليا باستبعادهما من السباق إلى البرلمان وإن أزاح حملا
عن كاهل الدولة المصرية إلا أنه أثار مخاوف العديد من القانونيين من بينهم الدكتور محمد نور فرحات أستاذ فلسفة
القانون بكلية الحقوق جامعة الزقازيق حيث علق على حكم استبعاد سما المصري بأنه
يعيدنا إلى عصور محاكم التفتيش التي كانت تحكم على الناس بالموت المدني لسوء
أخلاقهم . ولا تعليق لنا على احكام القضاء ولا حتى على تصريحات دكتور نور ، لكن
تصريحات الأستاذ سمير صبري المحامي وصاحب الدعوى ضد سما المصري والتي أشار فيها إلى
المادة 110 من الدستور التي كانت سببا في
استبعاد سما المصري دفعتني إلى مراجعة الدستور مرة أخرى فلم أجد إشارة من قريب أو
بعيد إلى سوء الخلق آو حسنها ، ربما تٌرِك الأمر للمشرع لاحقا عند وضع شروط الترشح
لشغل الوظائف الحكومية والمناصب العامة . وفي حوارات جانبية مع كثير من المثقفين
فضلوا لو اتيحت الفرصة لسما المصري واحمد عز للترشح للبرلمان طالما لم يكن ضدهما
حكما قضائيا يحول دون ترشحهما وقت تقديم الطلبات وان يكون المنع من الشعب ، على
الشعب ـ كما يرون ـ أن يقوم بالفرز واختيار الانسب ، البعض تخوف من قدرة الشعب على
الفرز في ظل ارتفاع نسبة الأمية و المشاكل الاقتصادية التي يأن تحتها معظم
المصريين فكان تدخل القضاء ضروريا لحماية هذه الفئات .
على كل حال منعت سما المصري وأصبحت رسميا وبحكم قضائي امرأة
سيئة السمة لا يحق لها الترشح مرة أخرى لوظائف آو مناصب عامة وستظل هذه الشهادة
تطاردها مدى الحياة ، بينما منع احمد عز من الترشح لسبب أخر بعيدا عن سوء السمعة
وظل أمام القانون محتفظا بسمعة طيبة ويحق لها الترشح مرات أخرى.. وقديما قالوا
" شرف البنت وسمعتها هي رأسمالها ، بينما الرجل لا يعيبه إلا جيبه"
..بعد هذا الحكم فقدت سما المصري رأسمالها بينما احتفظ احمد عز بسمعته و أمواله
!!.
الاثنين، 12 أكتوبر 2015
" ضد الكسر " مجموعة قصصية جديدة للكاتب والقاص محمد صالح رجب
إصدارات جديدة :
صدرت عن دار الأدهم للنشر والتوزيع بالقاهرة المجموعة القصصية "ضد الكسر" للكاتب والقاص محمد صالح رجب، وتتضمن المجموعة 20 قصة قصيرة من بينها: رائحة المطر ، فستان زفاف ، عرايا ، صدى الصمت ، صرخة ، ضد الكسر ، شق القمر..
المجموعة ترصد أنات وهواجس المرأة في مراحل عمرية مختلفة وتدق ناقوس الخطر من محاولات كسرها ، فالمرأة ـ كما يقول الكاتب ـ ليست كيانا هامشيا وكسرها كسر للوطن ..
يذكر أن ضد الكسر هي التجربة الثالثة للكاتب بعد أن صدرت له من قبل " أحلام ممنوعة ، أشياء منسية ".
الجمعة، 9 أكتوبر 2015
من جديد.. المصريون في الغربة ' | محمد صالح رجب | بوابة الأسبوع
من جديد.. المصريون في الغربة ' | محمد صالح رجب | بوابة الأسبوع
https://www.masress.com/elaosboa/298444
واقعة اعتداء زيد الشوابكة نائب البرلمان الأردني ومرافقيه علي العامل المصري خالد السيد في أحد المطاعم الأردنية تعيد فتح ملف المصريين في الغربة، هذه الحادثة ليست الأولي ولن تكون الأخيرة، هي واقعة تحدث للمصريين في دول عربية عديدة من بينها دول الخليج، فقط قليل منها يظهر إلي العلن، ومقارنة بحجم العمالة المصرية في الخارج فهي ليست ظاهرة، ولا تنم عن اتجاه عام للنيل من المصريين في هذه الدول، إلا أن شعورا بالمرارة يجتاح كثيرا من المصريين في الغربة لعدم وقوف الدولة المصرية إلي جانبهم، انعدام الثقة في دور الدولة تجاه المغتربين يجعل كثيرا منهم يتغاضون عن كثيرا من الإهانات في مقابل استمرارهم في الحصول علي لقمة عيش وإن كانت مغموسة بالذل و الإهانة، تقاعس الدولة عن القيام بواجبها تجاه المصريين بالخارج يضعف الانتماء لدي بعضهم ويجعلهم فريسة سهله للتنظيمات المتطرفة، الغربة أصبحت بيئة خصبة لتجنيد الكثير من هؤلاء في ظل غياب دور الدولة، وحسنا فعلت الحكومة مؤخرا باستحداث وزارة جديدة للمصريين بالخارج، لكننا لم نسمع لها صوتا حتي الآن تضامنا مع عشرات إن لم يكن المئات من أمثال خالد السيد، لا أدري هل هذه الوزارة مخصصة فقط للاستفادة من أموال المصريين بالخارج أم أن لها دورا آخر يسهم في عودة الثقة بين المغترب ومصرنا العزيزة.
https://www.masress.com/elaosboa/298444
واقعة اعتداء زيد الشوابكة نائب البرلمان الأردني ومرافقيه علي العامل المصري خالد السيد في أحد المطاعم الأردنية تعيد فتح ملف المصريين في الغربة، هذه الحادثة ليست الأولي ولن تكون الأخيرة، هي واقعة تحدث للمصريين في دول عربية عديدة من بينها دول الخليج، فقط قليل منها يظهر إلي العلن، ومقارنة بحجم العمالة المصرية في الخارج فهي ليست ظاهرة، ولا تنم عن اتجاه عام للنيل من المصريين في هذه الدول، إلا أن شعورا بالمرارة يجتاح كثيرا من المصريين في الغربة لعدم وقوف الدولة المصرية إلي جانبهم، انعدام الثقة في دور الدولة تجاه المغتربين يجعل كثيرا منهم يتغاضون عن كثيرا من الإهانات في مقابل استمرارهم في الحصول علي لقمة عيش وإن كانت مغموسة بالذل و الإهانة، تقاعس الدولة عن القيام بواجبها تجاه المصريين بالخارج يضعف الانتماء لدي بعضهم ويجعلهم فريسة سهله للتنظيمات المتطرفة، الغربة أصبحت بيئة خصبة لتجنيد الكثير من هؤلاء في ظل غياب دور الدولة، وحسنا فعلت الحكومة مؤخرا باستحداث وزارة جديدة للمصريين بالخارج، لكننا لم نسمع لها صوتا حتي الآن تضامنا مع عشرات إن لم يكن المئات من أمثال خالد السيد، لا أدري هل هذه الوزارة مخصصة فقط للاستفادة من أموال المصريين بالخارج أم أن لها دورا آخر يسهم في عودة الثقة بين المغترب ومصرنا العزيزة.
الجمعة، 2 أكتوبر 2015
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)