https://www.facebook.com/PublishingRwafead/posts/10163921852995023
لم يعد يدهشهم شيء، لا شيء اسمه مستحيل، كل الخوارق يمكن أن تحدث، لو قابل عطية زميل دراسته لن يكذبه مرة أخرى وهو يخبره أن النعش طار بالميت وعبر به النيل.. لن يكذب زميله في المتحف حين كانا يتحدثان سويا عن تهريب الآثار وقص عليه أن أحدهم اشترى المساخيط ووضعها في حقيبة سيارته بعد أن دفع قيمتها، وحين وصل إلى بيته وفتح حقيبة سيارته لم يجد شيئا، وبالسؤال قيل له أن المساخيط كالحمام، تعود إلى موطنها مرة أخرى.
من رواية #شالوشا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق