الجمعة، 30 مايو 2014
الجمعة، 23 مايو 2014
الثلاثاء، 20 مايو 2014
بوابة روز اليوسف - أنا والرئيس .. شئ من الذاكرة
بوابة روز اليوسف - أنا والرئيس .. شئ من الذاكرة
في نشرة المساء كان الخبر " الرئيس يلتقي شباب الجامعات بالإسكندرية " رأيت مقتطفات من اللقاء ، كانت منتقاة بعناية ، لم تظهر وصلة السب والقذف للعقيد القذافي ، ولا أشياء أخرى ، ظهر اللقاء جيدا ، مؤيدا ، وظهرت الصورة ضاحكة مستبشرة ، والشباب راض عن اللقاء والرئيس ..
في نشرة المساء كان الخبر " الرئيس يلتقي شباب الجامعات بالإسكندرية " رأيت مقتطفات من اللقاء ، كانت منتقاة بعناية ، لم تظهر وصلة السب والقذف للعقيد القذافي ، ولا أشياء أخرى ، ظهر اللقاء جيدا ، مؤيدا ، وظهرت الصورة ضاحكة مستبشرة ، والشباب راض عن اللقاء والرئيس ..
الأحد، 18 مايو 2014
بوابة روز اليوسف - بين الجهل والجنون ..
بوابة روز اليوسف - بين الجهل والجنون ..
لن أخوض في دوافع تلك المجنونة للإقدام على مثل هذه الأفعال ، ولا إلى مغزى إشارتها لزوجها السلفي ودفاعها عن الإخوان ، قضيتي هي : كيف نفسح المجال لهذه المجنونة لتنفث السم في قلب وعقل المشاهد ؟ كيف نسمح لها بأن تشككه في عقيدته ؟
لن أخوض في دوافع تلك المجنونة للإقدام على مثل هذه الأفعال ، ولا إلى مغزى إشارتها لزوجها السلفي ودفاعها عن الإخوان ، قضيتي هي : كيف نفسح المجال لهذه المجنونة لتنفث السم في قلب وعقل المشاهد ؟ كيف نسمح لها بأن تشككه في عقيدته ؟
الجمعة، 16 مايو 2014
بوابة روز اليوسف - رئيس تفصيل
بوابة روز اليوسف - رئيس تفصيل
من لا يرغب في السيسي بكل أدب واحترام يتجه نحو حمدين صباحي ، والعكس ، ومن لا يرغب في أي منهما ، ينتظر إلا أن تجود السماء بمرشح تفصيل ، أو ينتظر إلى أن يقدم هو نفسه كمرشح للانتخابات القادمة ، أما تضليل الناس من جديد ، واللعب على عواطفهم ، وتسويد الصورة في وجوههم تحت تأثير الهوى والمصالح الشخصية بل وربما الجهل ، هو بالتأكيد جريمة تضاف للجرائم التي ارتكبها البعض من النخبة في حق مصر في المرحلة الأخيرة .
ادعوا كل المصريين للنزول إلى الانتخابات واختيار أي من المرشحين لأنهما بالتأكيد خياران أفضل بكثير من خيارات الانتخابات السابقة على الأقل لسنا في حاجة لعصر الليمون لانتخاب أي من المرشحين .
الاثنين، 12 مايو 2014
بوابة روز اليوسف - الآكلون على جثة الوطن
بوابة روز اليوسف - الآكلون على جثة الوطن
كان احد ضيفيه شخصية مصرية ملامحها ليست غريبة علي ، لكن لا أعرف من تكون ؟ على الطرف الآخر توجد شخصية غير مصرية تبدو وكأنها سورية ، الحوار يدور في اتجاه واحد هجوم كاسح على مصر وجيشها من جانب هذا الضيف والمذيع ، بينما الضيف المصري الذي لم يُمنح حتى فرصة إبداء وجهة نظره التي جاء من أجلها ،ظل مستكينا صامتا لا يحرك ساكنا ، انتظرت حتى أعرف من هذه الشخصية ، والوقت يمر ولا يذكر المذيع اسم الرجل تفصيلا وأعصابي تحترق وأنا أراه جثة هامدة غير قادرة على الرد، مجرد ديكور ، زينة لاستكمال مشهد الرأي والرأي الآخر المزيف ،المهنية تحتاج إلى من يعبر عن وجهة النظر الأخرى حتى ولو كان مجرد صورة ، تتلقى السهام وتبتسم ، اسم موضوع الحلقة بحد ذاته "انتهاكات حقوق الإنسان في مصر في عهد الانقلاب " لم تثر حفيظة صاحبنا ، رحت أتساءل: أي دافع ذلك الذي يضعه في هذا الموقف ؟أهو المال ؟
كان احد ضيفيه شخصية مصرية ملامحها ليست غريبة علي ، لكن لا أعرف من تكون ؟ على الطرف الآخر توجد شخصية غير مصرية تبدو وكأنها سورية ، الحوار يدور في اتجاه واحد هجوم كاسح على مصر وجيشها من جانب هذا الضيف والمذيع ، بينما الضيف المصري الذي لم يُمنح حتى فرصة إبداء وجهة نظره التي جاء من أجلها ،ظل مستكينا صامتا لا يحرك ساكنا ، انتظرت حتى أعرف من هذه الشخصية ، والوقت يمر ولا يذكر المذيع اسم الرجل تفصيلا وأعصابي تحترق وأنا أراه جثة هامدة غير قادرة على الرد، مجرد ديكور ، زينة لاستكمال مشهد الرأي والرأي الآخر المزيف ،المهنية تحتاج إلى من يعبر عن وجهة النظر الأخرى حتى ولو كان مجرد صورة ، تتلقى السهام وتبتسم ، اسم موضوع الحلقة بحد ذاته "انتهاكات حقوق الإنسان في مصر في عهد الانقلاب " لم تثر حفيظة صاحبنا ، رحت أتساءل: أي دافع ذلك الذي يضعه في هذا الموقف ؟أهو المال ؟
السبت، 10 مايو 2014
حتي لا نكرر أخطاءنا في سيناء | محمد صالح رجب | بوابة الأسبوع
حتي لا نكرر أخطاءنا في سيناء | محمد صالح رجب | بوابة الأسبوع
في الخامس والعشرين من ابريل من كل عام يتجدد الاحتفال بذكري تحرير سيناء، تلك الذكري الغالية علي قلوبنا جميعا، في هذا التاريخ من عام 1982 انسحبت إسرائيل من سيناء بعد 15 عاما من الاحتلال وتم رفع العلم المصري علي حدود مصر الشرقية، هذا العام مرت علينا تلك الذكري وسيناء تنزف دما تحت وطأة الإرهاب، القوات المسلحة المصرية تخوض هناك معارك حقيقية ضد الجماعات المسلحة، وإن آجلا أو عاجلا ستنتصر، وسنحتفل بتطهير سيناء من الإرهابيين، لكن ما يقلقني هو ما بعد هذا الاحتفال، هل سنعود إلي نفس الأوضاع السابقة؟ هل ستعود قوانا الأمنية إلي سابق أوضاعها، وتترك سيناء بؤرة يتجمع فيها الإرهابيون من جديد؟هل كتب علينا أن تبقي سيناء إما تحت الاحتلال أو في قبضة الإرهاب؟
في الخامس والعشرين من ابريل من كل عام يتجدد الاحتفال بذكري تحرير سيناء، تلك الذكري الغالية علي قلوبنا جميعا، في هذا التاريخ من عام 1982 انسحبت إسرائيل من سيناء بعد 15 عاما من الاحتلال وتم رفع العلم المصري علي حدود مصر الشرقية، هذا العام مرت علينا تلك الذكري وسيناء تنزف دما تحت وطأة الإرهاب، القوات المسلحة المصرية تخوض هناك معارك حقيقية ضد الجماعات المسلحة، وإن آجلا أو عاجلا ستنتصر، وسنحتفل بتطهير سيناء من الإرهابيين، لكن ما يقلقني هو ما بعد هذا الاحتفال، هل سنعود إلي نفس الأوضاع السابقة؟ هل ستعود قوانا الأمنية إلي سابق أوضاعها، وتترك سيناء بؤرة يتجمع فيها الإرهابيون من جديد؟هل كتب علينا أن تبقي سيناء إما تحت الاحتلال أو في قبضة الإرهاب؟
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)