بوابة روز اليوسف - أحمد موسى .. من الحب ما قتل "
الطرح الذي يقدمه ، أحمد موسى ، لا يرقى أن يكون إعلاما ، المفردات التي يستخدمها والشد العصبي والصوت العالي الذي يصاحبه طول الحلقة لا يمكن أن يكون إعلاما ،أجزم أن حمدين لن يتقدم ببلاغات ضد تجاوزات موسى ، واجزم أنه يكتم فرحته بين ضلوعه ،وأنه لو بيده لتحمل نفقات برنامج موسى ليستمر دون انقطاع بنفس الأسلوب ، من حق حمدين أن يردد : هؤلاء هم مؤيدو السيسي ، وإذا كنا نتفهم فرحة صباحي بإعلام موسى في إطار المنافسة المشروعة ، فإن فرحة أخرى ، من نوع آخر ، وأهداف أخرى ، وأناس آخرون ، ينتظرون حلقات أحمد موسى على أحر من الجمر ، هم أيضا يريدون أن يستمر موسى ، بل يدعون الله أن يستمر ، فغير بعيد عن موسى ينتظر باسم يوسف المادة الخام التي يقدمها له ، ويوظفها بشكل يسئ للسيسي والإعلام المصري ، وهناك تتربص الجزيرة وتبث مقاطع لموسى وآخرين والفرحة تقفز من عيون مذيعيها ، وهم يشيرون باتجاه موسى وأمثاله ، هؤلاء هم " إعلام الانقلاب " .
الطرح الذي يقدمه ، أحمد موسى ، لا يرقى أن يكون إعلاما ، المفردات التي يستخدمها والشد العصبي والصوت العالي الذي يصاحبه طول الحلقة لا يمكن أن يكون إعلاما ،أجزم أن حمدين لن يتقدم ببلاغات ضد تجاوزات موسى ، واجزم أنه يكتم فرحته بين ضلوعه ،وأنه لو بيده لتحمل نفقات برنامج موسى ليستمر دون انقطاع بنفس الأسلوب ، من حق حمدين أن يردد : هؤلاء هم مؤيدو السيسي ، وإذا كنا نتفهم فرحة صباحي بإعلام موسى في إطار المنافسة المشروعة ، فإن فرحة أخرى ، من نوع آخر ، وأهداف أخرى ، وأناس آخرون ، ينتظرون حلقات أحمد موسى على أحر من الجمر ، هم أيضا يريدون أن يستمر موسى ، بل يدعون الله أن يستمر ، فغير بعيد عن موسى ينتظر باسم يوسف المادة الخام التي يقدمها له ، ويوظفها بشكل يسئ للسيسي والإعلام المصري ، وهناك تتربص الجزيرة وتبث مقاطع لموسى وآخرين والفرحة تقفز من عيون مذيعيها ، وهم يشيرون باتجاه موسى وأمثاله ، هؤلاء هم " إعلام الانقلاب " .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق