28 نوفمبر.. بين الفوضي وهيبة الدولة | محمد صالح رجب | بوابة الأسبوع
الخطوة الأهم و الأخطر هي احداث فوضي او مشاكل جسيمة او عمليات ارهابية دموية في مناطق متعددة من مصر بعيدا عن سيناء وذلك لتخفيف الضغط علي العناصر المحاصرة في سيناء، من خلال عناصر ارهابية تمكنت من التسلل من سيناء الي المحافظات الاخري او بواسطة خلايا نائمة او متعاطفين واصحاب مصالح مع الارهابيين. ويندرج تحت هذه الخطوة مظاهرات 28 نوفمبر الجاري التي دعت إليها الجبهة السلفية ومن خلفها الإخوان وهي تكليف مباشر أو غير مباشر أو حتي تطوع من تلك الجهات لإحداث فوضي وصدام دموي وإشغال القوي الأمنية وإنهاك الدولة المصرية والضغط عليها وتصدير صورة سلبية عن الأوضاع في مصر.
الخطوة الأهم و الأخطر هي احداث فوضي او مشاكل جسيمة او عمليات ارهابية دموية في مناطق متعددة من مصر بعيدا عن سيناء وذلك لتخفيف الضغط علي العناصر المحاصرة في سيناء، من خلال عناصر ارهابية تمكنت من التسلل من سيناء الي المحافظات الاخري او بواسطة خلايا نائمة او متعاطفين واصحاب مصالح مع الارهابيين. ويندرج تحت هذه الخطوة مظاهرات 28 نوفمبر الجاري التي دعت إليها الجبهة السلفية ومن خلفها الإخوان وهي تكليف مباشر أو غير مباشر أو حتي تطوع من تلك الجهات لإحداث فوضي وصدام دموي وإشغال القوي الأمنية وإنهاك الدولة المصرية والضغط عليها وتصدير صورة سلبية عن الأوضاع في مصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق