” فيها يا أخفيها ” | بوابة الأسبوع:
سياسة يتبعها البعض لفرض حضوره على المشهد المصري ، منذ عدة أيام خرج علينا نفر من أصحاب هذه السياسة لينتقد بعنف لقاء الرئيس الأخير ببعض الكتاب والمفكرين ، وهو الشئ ذاته الذي فعله بعضهم من قبل في لقاء الرئيس مع بعض من شباب الصحفيين والإعلاميين.
يحاول البعض تشويه الصورة و وتعطيل المراكب السايرة لا لشيء إلا لأنه لم يكن فيها ، ينتقد الحكومة لأنه لم يختر وزيرا ، ينال من البرلمان لأنه لم يوفق نائبا ، يشن هجوما على الحضور في مؤتمر أدباء مصر لأنه لم يكن ضمن الحضور ، ينتقد لقاء الرئيس بنخبة من الكتاب والمفكرين لأنه لم يكون مدعوا ، يتمنى هزيمة الفريق لأنه لم يكن لاعبا معهم .
أمثال هؤلاء ستجدهم منتشرين على امتداد الساحة المصرية وفي مختلف المجالات ، يشككون في كل إنجاز ويسعون لعرقلة أي تقدم لأنهم ببساطة لم يظهروا في الصورة ، ألم يكن بإمكان منتقدي لقاء الرئيس بالمثقفين على سبيل المثال أن يطرحوا رؤيتهم للقضايا المطروحة على الساحة المصرية والحلول المقترحة من خلال التواصل مع المثقفين قبيل لقائهم بالرئيس ، أم أن خدمة الوطن باتت مرهونة بالظهور في الصورة ؟!
سياسة يتبعها البعض لفرض حضوره على المشهد المصري ، منذ عدة أيام خرج علينا نفر من أصحاب هذه السياسة لينتقد بعنف لقاء الرئيس الأخير ببعض الكتاب والمفكرين ، وهو الشئ ذاته الذي فعله بعضهم من قبل في لقاء الرئيس مع بعض من شباب الصحفيين والإعلاميين.
يحاول البعض تشويه الصورة و وتعطيل المراكب السايرة لا لشيء إلا لأنه لم يكن فيها ، ينتقد الحكومة لأنه لم يختر وزيرا ، ينال من البرلمان لأنه لم يوفق نائبا ، يشن هجوما على الحضور في مؤتمر أدباء مصر لأنه لم يكن ضمن الحضور ، ينتقد لقاء الرئيس بنخبة من الكتاب والمفكرين لأنه لم يكون مدعوا ، يتمنى هزيمة الفريق لأنه لم يكن لاعبا معهم .
أمثال هؤلاء ستجدهم منتشرين على امتداد الساحة المصرية وفي مختلف المجالات ، يشككون في كل إنجاز ويسعون لعرقلة أي تقدم لأنهم ببساطة لم يظهروا في الصورة ، ألم يكن بإمكان منتقدي لقاء الرئيس بالمثقفين على سبيل المثال أن يطرحوا رؤيتهم للقضايا المطروحة على الساحة المصرية والحلول المقترحة من خلال التواصل مع المثقفين قبيل لقائهم بالرئيس ، أم أن خدمة الوطن باتت مرهونة بالظهور في الصورة ؟!
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق