اتوق لأن ارى كيف تتعامل مصر الجديدة مع أولادها في الداخل والخارج ،حين تعترف الدولة رسميا ان المولى عز وجل قد كرم الانسان بعيدا عن اللون والجنس واللغة ، وأن له حقوقا اساسية تمثل الحد الأدني لحياة ادمية كريمة ، عندها نستطيع ان نقول ان المصري يكرم في بلده ،ولا ريب ان احترام الأخرين لنا ينبع من احترامنا لأنفسنا ، فماذا تنتظرمن الآخرين تجاه مواطني دولة تهين شعبها ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق